21‏/04‏/2012

رنين أمل




أمــــل






بين لحظاتٍ من الإنكسارِ اللامتناهي في الوجع ..
وعذابات النفس الأمارة بالهوى ..
وشرودِ الذهنِ الذي يرتقي سُلمَ اللاوعي ..
ودموع العينينِ المالحةِ التي تنزلُ بصمتِ الملائكة ...
ووهن الجسمِ الذي يُلقى على قارعةِ السريرِ كقطعةٍ من القماش لا حول لها ولا قوة ..
تتمتم الشفاهُ بكلماتٍ لا يستطيعُ أحدٌ سماعَها سواه ..


يــــــا رب ...





210412 @ الثريا   





هناك 3 تعليقات:

/ خديجة بن عادل khédidja Bénadel يقول...

حين يكون المرء مابين وهن وعجز
لا يجد أمامه الا باب السماء مفتوح ، فهو الوحيد الذي يعلم بما تخفيه الصدور
وهل يوجد أعظم من الخالق ليسمع شكوى المكسور ...ما أحلاها وأجلها من كلمة يارب .
احترامي للثريا وللدمع الذي يذرف هنا وهناك .

/ خديجة بن عادل khédidja Bénadel يقول...

حين يكون المرء مابين وهن وعجز
لا يجد أمامه الا باب السماء مفتوح ، فهو الوحيد الذي يعلم بما تخفيه الصدور
وهل يوجد أعظم من الخالق ليسمع شكوى المكسور ...ما أحلاها وأجلها من كلمة يارب .
احترامي للثريا وللدمع الذي يذرف هنا وهناك .

الثريا .......... يقول...

اختي خديجة ...
نعم اشاركك الحرف .. حين نرى ان ابواب الدنيا اغلقت نهرع الى الصلاة ونجأر بالدعاء ،،، عل الله يتجاوز عن سيئاتنا التي ربما هي من وقفت في طريق فتح الأبواب لنا ... يا الله ... يا رب .. ما اعظمها من كلمه ... وحدها فقط دعاء ودون ان ننطق بما نريد ...

سعيدة جدا بمرورك وتعليقك ... لك مني كل الإحترام ...

الثريا ...