صراخ البقاء على قيد العشق
.....
.....
جملة قرأتها كانت كتبتها صديقتي في الروح الكاتبة غادة صليبة فحركت في داخلي امواجا ثائرة لم اقوى على مقاومتها فأخرجتها في كلمات ....
********
صراخ البقاء على قيد العشق ،
كم نصارع من اجل هذه الكلمة ،
كم نخنق ذاتنا احيانا ونمحيها احيانا كثيرة كي نبقى قيد العشق ،
كم نقتل ارواحنا في كثير من الأيام كي نبقى قيد العشق ،
وكم جدفنا ضد التيار وبلا مجاديف كي نبقى قيد العشق ،
...وما اكثرها من مرات قطعنا الوريد والمتنفس الذي يغذينا بالهواء كي نبقى قيد العشق ...
ولكم سافرنا الى مالا نهاية وجبنا الآفاق ووصلنا الى المستحيل وحطمناه كي نبقى قيد العشق ،
وكم جعلنا الوسادة متكئا لدموعنا لنكون على قيد العشق ،
وكم صمتنا وصمتنا ، ونزفنا دماءاً من كل مساحات اجسادنا ،
كم عاندنا الزمان والمكان وصنعنا لنا بيوتا تتحرك مع نسمات الهواء ، ونسجناها من خيوط الشمس كي تبقى دافئه، وزيناها برقاقات القمر الفضية ، وصنعنا لها سقفا من اوراق الشجر الخضراء ، وجدرانا من اخشاب الصندل ، كي نبقى قيد العشق ،
وكم زرعنا بساتين الزيتون والتين والسفرجل والعنب والتفاح كي نبقى قيد العشق ،
قريبين منه نحن ، هو اقرب من رمش العين الى داخل المقل ، ولكنه لا يزال بعيدا بعد الشمس عن كوكبنا ،
يهدهدنا احيانا ، ويأخذنا الى عالم الطقوس الغريبة ، حيث كل الآمال تتحقق ،
كي نبقى قيد العشق متنا الف مره وعشنا الفا ولا زلنا لم نعلم ماذا بعد ،
ومع كل هذا ، فما اجملها من مشاعر لو حملناها وجمعناها لعشنا في حياةً مليئة بالسلام الأبدي
كم نصارع من اجل هذه الكلمة ،
كم نخنق ذاتنا احيانا ونمحيها احيانا كثيرة كي نبقى قيد العشق ،
كم نقتل ارواحنا في كثير من الأيام كي نبقى قيد العشق ،
وكم جدفنا ضد التيار وبلا مجاديف كي نبقى قيد العشق ،
...وما اكثرها من مرات قطعنا الوريد والمتنفس الذي يغذينا بالهواء كي نبقى قيد العشق ...
ولكم سافرنا الى مالا نهاية وجبنا الآفاق ووصلنا الى المستحيل وحطمناه كي نبقى قيد العشق ،
وكم جعلنا الوسادة متكئا لدموعنا لنكون على قيد العشق ،
وكم صمتنا وصمتنا ، ونزفنا دماءاً من كل مساحات اجسادنا ،
كم عاندنا الزمان والمكان وصنعنا لنا بيوتا تتحرك مع نسمات الهواء ، ونسجناها من خيوط الشمس كي تبقى دافئه، وزيناها برقاقات القمر الفضية ، وصنعنا لها سقفا من اوراق الشجر الخضراء ، وجدرانا من اخشاب الصندل ، كي نبقى قيد العشق ،
وكم زرعنا بساتين الزيتون والتين والسفرجل والعنب والتفاح كي نبقى قيد العشق ،
قريبين منه نحن ، هو اقرب من رمش العين الى داخل المقل ، ولكنه لا يزال بعيدا بعد الشمس عن كوكبنا ،
يهدهدنا احيانا ، ويأخذنا الى عالم الطقوس الغريبة ، حيث كل الآمال تتحقق ،
كي نبقى قيد العشق متنا الف مره وعشنا الفا ولا زلنا لم نعلم ماذا بعد ،
ومع كل هذا ، فما اجملها من مشاعر لو حملناها وجمعناها لعشنا في حياةً مليئة بالسلام الأبدي
..................................................
من مذكراتي في 07 نوفمبر،2010
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق