22‏/02‏/2011



في غيابك

*****


*****
ألثم ذاتي في غيابك
فتصيرجمرة تتآكل
لوعها الحضور
وارهقها التعب
واطفأتها السنون

فأرتشف الأمل
فيرتشفني الغياب


في 06 فبراير، الساعة 01:35 مساءاً


ليست هناك تعليقات: